المحسوبيه والعنصريه تهدم الدوله
مما لا اختلاف عليه ان سياسة المحسوبيه والعنصريه في التعامل مع افراد المجتمع وخاصه في التواصل بين الحاكم والمواطن هي الخطر الحقيقي على وحدة وتلاحم وترابط الشعب مع القياده وشرعية طاعة ولي الامر
بل ان المحسوبيه والعنصريه اداه في يد المطبلين والمرجفين في الارض بالخروج على ولي الامر ورفع شعارات التظاهر لزعزة الاستقرار والامن
وكما يعلم الجميع ان سياسة الابواب المفتوحه في التواصل مع القياده هي شعار ولاة امرنا ولا تميز ومحسوبيه لديهم في ذلك والجميع يعلم تمام اليقين ان الوصول لولاة الامر خاصه من الاسره الحاكمه ومقابلتهم للمواطنين تتحقق كل حاجاتهم ومتطلباتهم حتى لو كانت تلك المطالب خاصه وخارج حدود العمل والنظام
فحب الاسره الحاكمه والنظره العامه للشعب تجاه ال سعود وخاصه ابناء واحفاد الملك عبدالعزيزة نظرة محبه واخاء ونظرة
فخر وعطاء مستمده من الفضل بعد الله للملك عبدالعزيز طيب الله ثراه في ماحققه من بطولات تاريخيه لتوحيد البلد على شرع الله وزرع الامن والاستقرار والخير والرخاء بين جميع فئات المجتمع وكذلك سياسة أبناءه من بعده
كذلك تعامل الاسره الحاكمه مع افراد المجتمع تعامل على مبدا الحب للجميع ولاتمييز لاحد عن احد
ولكن وللأسف القاتل ان النظره الفاشيئه من بعض المحسوبين من اهل المسئوليه لا تسمح لهم عقيدتهم العنصريه ونظرتهم المحسوبيه في
تمرير طلبات وحاجات المواطن البسيط لولي الامر خاصه أذا كان ولي الامر من ال سعود فاذا لم يملك ذلك المواطن البسيط الواسطه او يكون من المحسوبيين عندهم فلا امل له في الوصول لولي الامر او توصيل حاجته للمسئول وتوضع معاملته في سلة المحذوفات
وبالتاكيد النظره الفاشيئه لدى هؤلاء ان التواصل مع القياده باب مفتوح لهم وخاص ومحتكر لهم وان الحب والولاء لولاة الامر لايكون الا منهم والخير اليهم والباقي السلام عليهم ولا يعبر نقاط تفتشيهم التعسفئيه الا لمن تشفع له الواسطه او يكون من المحسوبين والمقربين عندهم
ان شر هذا التعامل وتلك النظره مثل خطر الارهاب في زعزة الاستقرار وخلق الفوضى والدمار وفقدان الحب والسلام
ان استمرار وجود ذلك المبدا الجاهلي في عقلية البعض وانتشاره في المؤسسات الحكوميه امر خطير لا ينتج منه الا
الخطر القاتل ولو بعد حين
حفظ الله بلادنا من شر هؤلاء وكيد الاعداء ونسال الله البطانه الصالحه لولي الامر
الكاتب
ابراهيم الحميدي المطيري
1-6-1432
بل ان المحسوبيه والعنصريه اداه في يد المطبلين والمرجفين في الارض بالخروج على ولي الامر ورفع شعارات التظاهر لزعزة الاستقرار والامن
وكما يعلم الجميع ان سياسة الابواب المفتوحه في التواصل مع القياده هي شعار ولاة امرنا ولا تميز ومحسوبيه لديهم في ذلك والجميع يعلم تمام اليقين ان الوصول لولاة الامر خاصه من الاسره الحاكمه ومقابلتهم للمواطنين تتحقق كل حاجاتهم ومتطلباتهم حتى لو كانت تلك المطالب خاصه وخارج حدود العمل والنظام
فحب الاسره الحاكمه والنظره العامه للشعب تجاه ال سعود وخاصه ابناء واحفاد الملك عبدالعزيزة نظرة محبه واخاء ونظرة
فخر وعطاء مستمده من الفضل بعد الله للملك عبدالعزيز طيب الله ثراه في ماحققه من بطولات تاريخيه لتوحيد البلد على شرع الله وزرع الامن والاستقرار والخير والرخاء بين جميع فئات المجتمع وكذلك سياسة أبناءه من بعده
كذلك تعامل الاسره الحاكمه مع افراد المجتمع تعامل على مبدا الحب للجميع ولاتمييز لاحد عن احد
ولكن وللأسف القاتل ان النظره الفاشيئه من بعض المحسوبين من اهل المسئوليه لا تسمح لهم عقيدتهم العنصريه ونظرتهم المحسوبيه في
تمرير طلبات وحاجات المواطن البسيط لولي الامر خاصه أذا كان ولي الامر من ال سعود فاذا لم يملك ذلك المواطن البسيط الواسطه او يكون من المحسوبيين عندهم فلا امل له في الوصول لولي الامر او توصيل حاجته للمسئول وتوضع معاملته في سلة المحذوفات
وبالتاكيد النظره الفاشيئه لدى هؤلاء ان التواصل مع القياده باب مفتوح لهم وخاص ومحتكر لهم وان الحب والولاء لولاة الامر لايكون الا منهم والخير اليهم والباقي السلام عليهم ولا يعبر نقاط تفتشيهم التعسفئيه الا لمن تشفع له الواسطه او يكون من المحسوبين والمقربين عندهم
ان شر هذا التعامل وتلك النظره مثل خطر الارهاب في زعزة الاستقرار وخلق الفوضى والدمار وفقدان الحب والسلام
ان استمرار وجود ذلك المبدا الجاهلي في عقلية البعض وانتشاره في المؤسسات الحكوميه امر خطير لا ينتج منه الا
الخطر القاتل ولو بعد حين
حفظ الله بلادنا من شر هؤلاء وكيد الاعداء ونسال الله البطانه الصالحه لولي الامر
الكاتب
ابراهيم الحميدي المطيري
1-6-1432