"مشاعرنا بمناسبة عودة المليك الغالي وملك الإنسانية الحبيب"
عباراتي يكاد أن ينجرف بها قلبي الذي يريد أن يعبر عن شعوري تجاه مليكنا الغالي الذي بأفعاله الخيّرة حبّبّ الشعب إليه ودفعهم إلى أن توجهوا إلى العلي القدير بدعواتهم الصادقة ان يعيده لهم سالما معافى ..
مليكنا الغالي نحن فداء لك بكل ما نملك و لك منا الدعاء الذي يريده الأب من أبنائه وشعبه . فنقول بكل مشاعر الحب والإخلاص إلى الملك الحبيب . أدام الله لك الصحة والعافية والشفاء العاجل والعودة إلى شعبك سالماً معافى فالكلمات لا توفيك حقك ولو كانت كثيرة فهي في نظري ونظر الكثير
قليلة تجاه عطاءك يا حبيب الشعب وفي الختام أردد على لساني مايقول حالُ شعبك جمله صداها القلوب قبل المسامع :
(تحرق الشعوب أنفسها لعزل رؤسائهاونحن نحرق العالم ليتبقى رئيسنا ومليكنا) .