الخطر القادم والهم القادم
إذا أتاكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير
موضوع يورق الجميع انه موضوع العنوسة المشتركة بين الرجال والنساء فالشباب يدعي بأنه لازال صغيرا او لم يؤمن مستقبله لعدم وجود وضيفه او منزل او سيارة او المهور التي ما انزل الله بها من سلطان ..
أولا : أسباب عنوسة الشباب ... ينقسم إلى عدة أسباب .. شاب لا يرغب في تحمل المسئولية حيث عاش على يومه ولا يفكر في غده حيث أهم ما يدور في تفكيره هو كيف يقضي هذا اليوم ما بين الاستراحات ومشاهدة الأفلام التي يضن انه في سعادة وهي ما تسمى السعادة الوقتية التي تزول مجرد نهايتها ويعقبها النكد والكآبة . ولو سألته عن المستقبل وما يفكر به لوجدته انه ذو تفكير محدود لا يتعدى ما ذكر أعلاه من أعمال يومه الذي يعيشه ولا يحاول التفكير في المستقبل خوفا من المسئولية..
السبب الثاني : قلة ما في اليد و يقدم العوائق ..كيف اصرف ... كيف اسكن ..كيف...كيف ولو حاول الشاب تذليل الصعاب لاستطاع بتوفيق من الله ..
السبب الثالث : ارتفاع المهر حيث ان بعض أولياء الأمور لا يفكر في مستقبل ابنته ومن سوف يكون شريك حياتها وهمه الأكبر الحصول على المال حتى ولو على حساب أغلى الناس عنده .. وكذلك بعض الأمهات لا تبالي وتخاف من فلأنه وإعلانه ان يقولن أن مهر ابنتها اقل من البنات .. وهذه الافة الكبرى وتجد الشاب يقف عثرة دون تحقيق المهر المزعوم .. وخصوصا إذا كان طالبه يعيش على مكافئة شهرية 850 ريال او موظف على البند بــ1500 ريال ..
أما بالنسبة للبنات ::
السبب الأول .........سوف أكمل دراستي .......بعد عمر 30 أريد زوج وحدى ...رتب المعلمة وولي أمرها:
1- عندما يكون الفتاه في عمر ما بين 16-25 يكون هذا السن مغري للشباب وتجد الفتاة تتحجج بالدراسة علما ان بعض الفتيات الفطينات تزوجن وأكملن دراستهن والبعض الأخر ارجي الأمر بعد الدراسة وهن وقع الفأس بالرأس حيت دخلن في السبب الثاني وهو التعدد .
2- هن دخلنا في العمر الذي بدء الشباب في التقدم للخطبة بهذا السن ويقدم من لدية زوجه والى وبهذا يبدأ الرفض ويستمر الرفض حتى تدخل الفتاه في سن اليأس.. هذا هو موقع الندم ولا ينفع الندم .
3- ولياء الأمور وما إدراك ما ولياء الأمور ( او ما يسمى بالنور المفترسه) نعم هو لدية زوجة يعاشرها حيث شاء ومتى شاء ولا يحس بمن هن في ولايته وما يعانينه من هم تجدها تأمل بهذا الخاطب الكفؤ وتفاجئ بأنه يرد بقول لم يكتب الله شئ او لم توافق الفتاه وهي اخر من تعلم والسبب المحافظة على الراتب وإذا ناقشه احد رد برد ..( هي جايتك تشتكي ) وإلا قال وش ناقصها موفر لها كل شي .... نعم موفر لها كل شي إلا السعادة الزوجية التي جبل الله عليها بني ادم ..( يا أخي العزيز إن المرأة لو عاشت مع زوجها ولو من أقصى قبيلة على خبز جاف وماء لكان عندها أحسن من القصور والدور والخدم والحشم عند أبيها وآخيها .. فتجد المرأة تتزوج من رجل لا تعرفه ولا يعرفها ففي ليلة الدخلة يجعل الله بينهم مودة ورحمة إلى حد أن هذا الرجل يجوز له مشاهدة جميع جسدها وأنت يا ولديها او أخيها لم يسمح لك الشارع ذلك ..
أرجو من الشباب تحمل المسئولية الإقدام على الزواج فالله المعين سوف يعين من تزوج ليكمل نصف دينه ويصون نفسه .. ولا ربما وفقه الله بعد الزواج من هذه المرأة واغناه والامثله كثيرة..
وأقول للفتيات عمر الزهور للفتيات قصير لا يقبل الانتظار متى ما ذبل الزهر انتهت الفتاه فأن لم توفقي في زوج مستقل فالتعدد ليس بعيب ان تفرحي بطفل يقول يا ماما أفضل من البقاء عانيسة ومن لولد يدعو لك في حياتك وبعد مماتك أفضل من المكابرة البقاء عانيسة..
والى أولياء الأمور اكسبوا الدعاء لكم قبل أن يدعى عليكم جهرا او سرا ومن اقرب الناس لكم بسبب قليل من المال الزائل ..
الآن كل واحد يقرأ مقالي هذا يسأل نفسه كم لدية او لدي إخوانه او عشيرة من بنت لم تتزوج او من بنت فاتها القطار الأول وترفض التعدد او من فاتها كل القطارات وتدعو على من كان السبب وحتى على نفسها
(( فيقو أيها الناس قبل يكون فتنة او فسادة كبير)) .
موضوع يورق الجميع انه موضوع العنوسة المشتركة بين الرجال والنساء فالشباب يدعي بأنه لازال صغيرا او لم يؤمن مستقبله لعدم وجود وضيفه او منزل او سيارة او المهور التي ما انزل الله بها من سلطان ..
أولا : أسباب عنوسة الشباب ... ينقسم إلى عدة أسباب .. شاب لا يرغب في تحمل المسئولية حيث عاش على يومه ولا يفكر في غده حيث أهم ما يدور في تفكيره هو كيف يقضي هذا اليوم ما بين الاستراحات ومشاهدة الأفلام التي يضن انه في سعادة وهي ما تسمى السعادة الوقتية التي تزول مجرد نهايتها ويعقبها النكد والكآبة . ولو سألته عن المستقبل وما يفكر به لوجدته انه ذو تفكير محدود لا يتعدى ما ذكر أعلاه من أعمال يومه الذي يعيشه ولا يحاول التفكير في المستقبل خوفا من المسئولية..
السبب الثاني : قلة ما في اليد و يقدم العوائق ..كيف اصرف ... كيف اسكن ..كيف...كيف ولو حاول الشاب تذليل الصعاب لاستطاع بتوفيق من الله ..
السبب الثالث : ارتفاع المهر حيث ان بعض أولياء الأمور لا يفكر في مستقبل ابنته ومن سوف يكون شريك حياتها وهمه الأكبر الحصول على المال حتى ولو على حساب أغلى الناس عنده .. وكذلك بعض الأمهات لا تبالي وتخاف من فلأنه وإعلانه ان يقولن أن مهر ابنتها اقل من البنات .. وهذه الافة الكبرى وتجد الشاب يقف عثرة دون تحقيق المهر المزعوم .. وخصوصا إذا كان طالبه يعيش على مكافئة شهرية 850 ريال او موظف على البند بــ1500 ريال ..
أما بالنسبة للبنات ::
السبب الأول .........سوف أكمل دراستي .......بعد عمر 30 أريد زوج وحدى ...رتب المعلمة وولي أمرها:
1- عندما يكون الفتاه في عمر ما بين 16-25 يكون هذا السن مغري للشباب وتجد الفتاة تتحجج بالدراسة علما ان بعض الفتيات الفطينات تزوجن وأكملن دراستهن والبعض الأخر ارجي الأمر بعد الدراسة وهن وقع الفأس بالرأس حيت دخلن في السبب الثاني وهو التعدد .
2- هن دخلنا في العمر الذي بدء الشباب في التقدم للخطبة بهذا السن ويقدم من لدية زوجه والى وبهذا يبدأ الرفض ويستمر الرفض حتى تدخل الفتاه في سن اليأس.. هذا هو موقع الندم ولا ينفع الندم .
3- ولياء الأمور وما إدراك ما ولياء الأمور ( او ما يسمى بالنور المفترسه) نعم هو لدية زوجة يعاشرها حيث شاء ومتى شاء ولا يحس بمن هن في ولايته وما يعانينه من هم تجدها تأمل بهذا الخاطب الكفؤ وتفاجئ بأنه يرد بقول لم يكتب الله شئ او لم توافق الفتاه وهي اخر من تعلم والسبب المحافظة على الراتب وإذا ناقشه احد رد برد ..( هي جايتك تشتكي ) وإلا قال وش ناقصها موفر لها كل شي .... نعم موفر لها كل شي إلا السعادة الزوجية التي جبل الله عليها بني ادم ..( يا أخي العزيز إن المرأة لو عاشت مع زوجها ولو من أقصى قبيلة على خبز جاف وماء لكان عندها أحسن من القصور والدور والخدم والحشم عند أبيها وآخيها .. فتجد المرأة تتزوج من رجل لا تعرفه ولا يعرفها ففي ليلة الدخلة يجعل الله بينهم مودة ورحمة إلى حد أن هذا الرجل يجوز له مشاهدة جميع جسدها وأنت يا ولديها او أخيها لم يسمح لك الشارع ذلك ..
أرجو من الشباب تحمل المسئولية الإقدام على الزواج فالله المعين سوف يعين من تزوج ليكمل نصف دينه ويصون نفسه .. ولا ربما وفقه الله بعد الزواج من هذه المرأة واغناه والامثله كثيرة..
وأقول للفتيات عمر الزهور للفتيات قصير لا يقبل الانتظار متى ما ذبل الزهر انتهت الفتاه فأن لم توفقي في زوج مستقل فالتعدد ليس بعيب ان تفرحي بطفل يقول يا ماما أفضل من البقاء عانيسة ومن لولد يدعو لك في حياتك وبعد مماتك أفضل من المكابرة البقاء عانيسة..
والى أولياء الأمور اكسبوا الدعاء لكم قبل أن يدعى عليكم جهرا او سرا ومن اقرب الناس لكم بسبب قليل من المال الزائل ..
الآن كل واحد يقرأ مقالي هذا يسأل نفسه كم لدية او لدي إخوانه او عشيرة من بنت لم تتزوج او من بنت فاتها القطار الأول وترفض التعدد او من فاتها كل القطارات وتدعو على من كان السبب وحتى على نفسها
(( فيقو أيها الناس قبل يكون فتنة او فسادة كبير)) .