::::: أمر وأدهى :::::
بواسطة أ : طــارق العقص
09-04-1431 12:33 صباحاً
1174 زيارات
::::: أمر وأدهى:::::
(في صباح اليوم كنت أتابع قناة إخباريه ومماجاء فيها زيارة رئيس الوزراء اليهودي المحتل للولايات المتحده الإمريكيه وزعم أنه يريد تحريك عملية السلام المتعثره
ودافع عن حقوق المحتلين لأرض فلسطين في بناء المستوطنات اليهوديه
والأمر والأدهى في حديثه ومطالباته أنه يطالب المجتمع الدولي في حماية إسرائيل
من التهديد النووي الإيراني ويرى بأن إسرائيل في خطر من تواجد السلاح النووي الإيراني !!!
عجبي
أين حكوماتنا ؟ أين من يملك الجرأه ليقول بأن إسرائيل هي التهديي للمجتمع الدولي بأسره ؟؟أين من يقول ان إسرائيل هي من تملك سلاحا\\\" نوويا\\\" قادر على على تدمير العالم بأسره ؟؟
أين منظمات الدفاع عن حقوق الأنسان ؟؟
أسف نسيت هناك بند يقول بأن منظمات حقوق الإنسان لاينبغي لها ان تطالب في حق المسلم .
يذبح المسلم ولا أحد يحرك ساكنا\\\" ويجرح اليهودي جرحا\\\" بسيطا\\\" ويكون دواء هذا الجرح بموت عشرات الفلسطينين ويزاد الجرح شفاء\\\" بقتا طفل رضيع بل يكون بموته بلسم جروح لليهود .
واسفاه على وقتنا الحالي
رضينا بالذل والذل رضي بنا بل صار يخجل منا
لم أنسى بأن لنا دين لو رجعنا إليه وقراءنا سيرة الدول الإسلاميه في عصر التاريخ الماضيه لعرفنا كيف أنتصروا وكانت لهم العزه وكيف تشتتوا وكانت لهم الذله
ولا أنسى إستنكار دولة الحرمين الشريفين على الرد على الرئيس الإسرائيلي وهذا موقفها دائما\\\" داعمه ومؤازره
ولنا في مداوة الجرحى الفلسطيين أقرب مثال لذلك
وفي قادم الأيام ننظر إلى فرج من عند الله للإسلام
سهم طائش
كم هي واضحه لعبة الكره بين إسرائيل وإيران والحكم امريكا .
(في صباح اليوم كنت أتابع قناة إخباريه ومماجاء فيها زيارة رئيس الوزراء اليهودي المحتل للولايات المتحده الإمريكيه وزعم أنه يريد تحريك عملية السلام المتعثره
ودافع عن حقوق المحتلين لأرض فلسطين في بناء المستوطنات اليهوديه
والأمر والأدهى في حديثه ومطالباته أنه يطالب المجتمع الدولي في حماية إسرائيل
من التهديد النووي الإيراني ويرى بأن إسرائيل في خطر من تواجد السلاح النووي الإيراني !!!
عجبي
أين حكوماتنا ؟ أين من يملك الجرأه ليقول بأن إسرائيل هي التهديي للمجتمع الدولي بأسره ؟؟أين من يقول ان إسرائيل هي من تملك سلاحا\\\" نوويا\\\" قادر على على تدمير العالم بأسره ؟؟
أين منظمات الدفاع عن حقوق الأنسان ؟؟
أسف نسيت هناك بند يقول بأن منظمات حقوق الإنسان لاينبغي لها ان تطالب في حق المسلم .
يذبح المسلم ولا أحد يحرك ساكنا\\\" ويجرح اليهودي جرحا\\\" بسيطا\\\" ويكون دواء هذا الجرح بموت عشرات الفلسطينين ويزاد الجرح شفاء\\\" بقتا طفل رضيع بل يكون بموته بلسم جروح لليهود .
واسفاه على وقتنا الحالي
رضينا بالذل والذل رضي بنا بل صار يخجل منا
لم أنسى بأن لنا دين لو رجعنا إليه وقراءنا سيرة الدول الإسلاميه في عصر التاريخ الماضيه لعرفنا كيف أنتصروا وكانت لهم العزه وكيف تشتتوا وكانت لهم الذله
ولا أنسى إستنكار دولة الحرمين الشريفين على الرد على الرئيس الإسرائيلي وهذا موقفها دائما\\\" داعمه ومؤازره
ولنا في مداوة الجرحى الفلسطيين أقرب مثال لذلك
وفي قادم الأيام ننظر إلى فرج من عند الله للإسلام
سهم طائش
كم هي واضحه لعبة الكره بين إسرائيل وإيران والحكم امريكا .